اهلآ وسهلآ بك يَ زائر ، اخر زيارة لك كآنت في الأربعاء ديسمبر 31, 1969 #
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
الإعلآنَآت المٌهِمَة




التَبَآدل الإعلآٍنِي






شاطر
 

 عنتره بن شداد من فرسان العرب

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Mr.Sunshine
اسطورهه جديدة
اسطورهه جديدة
Mr.Sunshine

عنتره بن شداد من فرسان العرب  0mhmou10
مشاركاتي :) : 26
التقيم : 0
نقاط المشآركإت : 74
جنسيْ » : ذكر
تاريخ التسجيل : 29/09/2014

عنتره بن شداد من فرسان العرب  Empty
مُساهمةموضوع: عنتره بن شداد من فرسان العرب    عنتره بن شداد من فرسان العرب  Emptyالإثنين أكتوبر 20, 2014 3:40 pm

هو عنترة بن شداد بن عمرو بن معاوية بن مخزوم بن ربيعة، وقيل بن عمرو بن شداد، وقيلبن قراد العبسي،على اختلاف بين الرواة. أشهر فرسان العرب في الجاهلية ومن شعراءالطبقة الولى. من أهل نجد. لقب، كما يقول التبريزي، بعنترة الفلْحاء، لتشقّق شفتيه.كانت أمه أَمَةً حبشية تدعى زبيبة سرىإليه السواد منها. وكان من أحسن العرب شيمةومن أعزهم نفساً، يوصف بالحلمعلى شدة بطشه، وفي شعره رقة وعذوبة. كان مغرماً بابنةعمه عبلة فقل أن تخلو له قصيدة من ذكرها. قيل أنهاجتمع في شبابه بامرئ القيس، وقيلأنه عاش طويلاً إلى أن قتله الأسد الرهيفي أو جبار بن عمرو الطائي.قيل إن أباهشدّاد نفاه مرّة ثم اعترف به فألحق بنسبه. قال أبو الفرج: كانت العرب تفعل ذلك،تستبعد بني الإماء، فإن أنجب اعترفت به وإلا بقي عبداً. أما كيف ادّعاه أبوه وألحقهبنسبه، فقد ذكره ابن الكلبي فقال: وكان سببادّعاء أبي عنترة إياه أنّ بعض أحياءالعرب أغاروا على بني عبس فأصابوا منهم واستاقوا إبلاً، فتبعهم العبسيّون فلحقوهمفقاتلوهم عمّا معهم وعنترة يومئذ بينهم. فقال له أبوه: كرّ يا عنترة. فقال عنترة:العبد لا يحسن الكرّ، إنما يحسن الحلابَ والصرّ. فقال: كرّ وأنت حرّ فكرّ عنترة وهويقول:أنا الهجينُ عنتَرَه- كلُّ امرئ يحمي حِرَهْأسودَه وأحمرَهْ-والشّعَراتِ المشعَرَهْالواردات مشفَرَهففي ذلك اليوم أبلى عنترة بلاءًحسناً فادّعاه أبوه بعد ذلك والحق به نسبه. وروى غير ابن الكلبي سبباً آخر يقول: إنالعبسيين أغاروا على طيء فأصابوا نَعَماً، فلما أرادوا القسمة قالوا لعنترة:لانقسم لك نصيباً مثل أنصبائنا لأنك عبد. فلما طال الخطب بينهم كرّت عليهم طيءفاعتزلهم عنترة وقال: دونكم القوم، فإنكم عددهم. واستنقذت طيء الإبل فقال له أبوه:كرّ يا عنترة. فقال: أو يحسن العبدُ الكرّ فقال له أبوه: العبد غيرك، فاعترف به،فكرّ واستنقذ النعم.وهكذا استحق عنترة حرّيته بفروسيته وشجاعته وقوة ساعده، حتىغدا باعتراف المؤرخين حامي لواء بني عبس، على نحو ما ذكر أبو عمرو الشيباني حينقال: غَزَت بنو عبس بني تميم وعليهم قيس بن زيهر، فانهزمت بنو عبس وطلبتهم بنو تميمفوقف لهم عنترة ولحقتهم كبكبة من الخيل فحامى عنترة عن الناس فلم يُصَب مدبرٌ. وكانقيس بن زهير سيّدهم، فساءه ما صنع عنترة يومئذ، فقال حين رجع: والله ماحمى الناسإلا ابن السّوداء. فعرّض به عنترة، مفتخراً بشجاعته ومروءته:إنيّ امرؤٌ من خيرِعَبْسِ منصِباً- شطْرِي وأَحمي سائري بالمُنْصُلِوإذا الكتيبة أحجمت وتلاحظتْ-ألفيت خيراً من مُعٍِّم مُخْوَلِوالخيلُ تعلمُ والفوارسُ أنّني- فرّقتُجمعَهُم بضربةِ فيصلِإن يُلْحَقوا أكرُرْ وإن يُسْتَلْحموا- أشدُد وإن يُلْفوابضنْكٍ أنزلِحين النزولُ يكون غايةَ مثلنا- ويفرّ كل مضلّلمُسْتوْهِلِوعنترة- كما جاء في الأغاني- أحد أغربة العرب، وهم ثلاثة: عنترةوأمه زبيبة، وخُفاف بن عُميْر الشّريدي وأمّه نُدْبة، والسّليك بن عمير السّعْديوأمه السليكة.ومن أخبار عنترة التي تناولت شجاعته ماجاء على لسان النضر بنعمرو عن الهيثم بن عدي، وهو قوله: "قيل لعنترة: أنت أشجعُ العرب وأشدّه قال: لا.قيل: فبماذا شاع لك في هذا الناس قال: كنت أقدمُ إذا رأيت الإقدام عزْماً، وأحجمإذا رأيت الإحجام حزماً ولا أدخل إلاموضعاً أرى لي منه مخرجاً، وكنت أعتمد الضعيفالجبان فأضربه الضربة الهائلة يطيرُ لها قلب الشجاع فأثنّي عليه فأقتله".وعنعمر بن الخطاب أنه قال للحطيئة:كيف كنتم في حربكم قال: كنا ألف فارس حازم. وقال:وكيف يكون ذلك قال: كان قيس بن زهير فينا وكان حازماً فكنّا لا نعصيه. وكان فارسناعنترة فكنا نحمل إذا حمل ونحجم إذا أحجم. وكان فينا الربيع بن زياد وكان ذارأيفكنا نستشيره ولا نخالفه. وكان فيناعروة بن الورد، فكنا نأتمّ بشعره. فكنا كماوصفت لك. قال عمر: صدقت.وتعدّدت الروايات في وصف نهايته، فمنها: أنّ عنترة ظلذاك الفارس المقدام، حتى بعد كبر سنه وروي أنّه أغار على بني نبهان من طيء، وساقلهمطريدة وهو شيخ كبير فرماه- كما قيل عن ابن الأعرابي- زر بن جابر النبهانيقائلاً: خذها وأنا ابن سلمى فقطع مطاه، فتحامل بالرمية حتى أتى أهله ، فقال وهوينزف:وإن ابنَ سلمى عنده فاعلموا دمي- وهيهات لا يُرجى ابن سلمى ولا دميرمانيولم يدهش بأزرق لهذَمٍ- عشيّةحلّوا بين نعْقٍ ومخرَموخالف ابن الكلبي فقال:وكان الذي قتله يلقب بالأسد الرهيص. وفي رأي أبي عمرو الشيباني أنّ عنترة غزا طيئاًمعقومه، فانهزمت عبس، فخرّ عن فرسه ولم يقدر من الكبر أن يعود فيركب، فدخل دغلاوأبصره ربيئة طيء، فنزل إليه، وهاب أن يأخذه أسيراً فرماه فقتله. أما عبيدة فقد ذهبإلى أن عنترة كان قد أسنّ واحتاج وعجز بكبر سنّه عن الغارات، وكان له عند رجل منغطفان بكر فخرج يتقاضاه إيّاه فهاجت عليه ريح من صيف- وهو بين ماء لبني عبس بعاليةنجد يقال له شرج وموضع آخر لهم يقال لها ناظرة- فأصابته فقتلته.وأيّاً كانتالرواية الصحيحة بين هذه الروايات، فهي جميعاً تجمع على أن عنترة مات وقد تقدّم فيالسنّ وكبر وأصابه من الكبر ضعف وعجز فسهل على عدوّه مقتله أو نالت منه ريح هوجاء،أوقعته فاردته. وعنترة الفارس كان يدرك مثل هذه النهاية، أليس هو القائل"ليسالكريم على القنا بمحرّم". لكن يجدر القول بأنه حافظ على حسن الأحدوثة فظلّ فارساًمهيباً متخلّقاً بروحالفروسية، وموضع تقدير الفرسان أمثالهحتى قال عمرو بن معديكرب: ما أبالي من لقيتُ من فرسان العرب ما لم يلقَني حرّاها وهجيناها. وهو يعنيبالحرّين: عامر بن الطفيل، وعتيبة بن الحارث، وبالعبدين عنترة والسليك بنالسلكة.مات عنترة كما ترجّح الآراء وهو في الثمانين من عمره، في حدود السنة615م. وذهب فريق إلى أنه عمّر حتىالتسعين وأن وفاته كانت في حدود السنة625م. أماميلاده، بالاستناد إلى أخباره، واشتراكه في حرب داحس والغبراء فقد حدّد في سنة525م. يعزّز هذه الأرقام تواتر الأخبار المتعلّقة بمعاصرته لكل من عمرو بن معدي كربوالحطيئة وكلاهما أدرك الإسلام.وقد اهتم المستشرقون الغربيون بشعراء المعلقاتوأولوا اهتماماً خاصاً بالتعرف على حياتهم، فقد قالت ليدي آن بلنتوقال فلفريد شافنبلنت عن عنترة في كتاب لهما عن المعلقات السبع صدر في بداية القرن العشرين: من بينكل شعراء ما قبل الإسلام، كان عنترة، أو عنتر كما هو أكثر شيوعاً، أكثرهم شهرة،ليسلشعره بل لكونه محارباً وبطل قصة رومانسية من العصور الوسطى تحمل اسمه. وكان بالفعلفارساً جوالاً تقليدياً من عصر الفروسية، ومثل شارلمان والملك آرثر، صاحب شخصيةأسطورية يصعب فصلها عن شخصيته في التاريخ.وكان عنترة من قبيلة عبس، ابن شيخهاشداد وأمه جارية حبشية أورثته بشرتها والطعن في شرعيته، عادة ما زالت سارية فيالجزيرة عند البدو، كما أن قوانين الإسلام عجزت عن التخلص منها. لذا أحتقر وأرسل فيصباه ليرعى إبل والده مع بقية العبيد. مع ذلك أحب ابنة عمه النبيلة عبلة، ووفقاًللعادة العربية تكون الأفضلية في زواجها لابن عمها،فطلب يدها، لكنه رفض ولم يتغلبعلى تعصبهم إلا لحاجة القبيلة الملحة لمساعدته في حربها الطويلة مع قبيلة ذبيان.عندما هددت مضارب القبيلة بالسلب، طلب شداد من عنترة الدفاع عنها، لكن عنترة الذييمكنه وحده حماية القبيلة من الدمار والنساء من السبي لشجاعته، قال إن مكافأتهالاعتراف به كابن وهكذا تم الاعتراف به وأخذ حقوقهكاملة رغم رفضها مراراً فيالسابق.باستثناء حبه لعبلة وأشعاره لها، كانت حياته سلسلة متواصلة من الغزواتوالمعارك والأخذ بالثأر ، ولم يكن هناك سلام مع العدو طالما هو على قيد الحياة. ماتأخيراً قتيلاً في معركة مع قبيلة طيء قرابة العام 615. بعد تدخلالحارث تم إحلالالسلام.كتبت قصة حب عنترة في القرن الثاني الهجري، وهي تحمل ملامح شخصية قبلالإسلام المنحولة مع الجن والكائناتفوق الطبيعية التي تتدخل دوماً في شؤون البطل،إلا أنها مثيرة للاهتمام كسجل للعصر المبكر الذي كتبت فيه، وإن لم يكن قبل الإسلام،وما تزال أهم القصص الشرقية الأصيلة التي قامتعليها قصص المسيحيين الرومانسية فيالعصور الوسطى. منع طولها من ترجمتها كاملة إلى الإنجليزية، لكن السيد تريك هاملتوننشر مختارات كافية لأحداثها الرئيسة تعود إلى العام 1819، وذكر في استهلاله لها"الآن ولأول مرة تقدم جزئياً إلى الجمهور الأوروبي ." اشتهرت في الشرق بفضل روايةالمواضيع المحببة فيها في أسواق القاهرة ودمشق، لكنها غيرمفضلة لدى الدارسين الذينلم يتسامحوا مع البذاءة التي تسربت للنص. مع ذلك، تحتوي على شعر جيد إذا أحسنترجمته إلى الإنجليزية. قدمها هاملتون كاملة بشكل نثري، نثر على الطريقة اللاتينيةالتقليدية، الشائع في إنجلترا آنذاك.وقال كلوستون عن عنترة، في كتاب منتحريرهوتقديمه عن الشعر العربي: ولد عنترة بن شداد، الشاعر والمحارب المعروف، من قبيلةبني عبس في بداية القرن السادس. كانت أمه جاريةأثيوبية أسرت في غزوة، فلم يعترف بهوالده لسنوات طوال حتى أثبت بشجاعته أنه يستحق هذا الشرف. يوصف عنترة بأنه أسودالبشرة وشفته السفلى مشقوقة.وعد والد عنترة ابنه بعد أن هوجمت مضارب القبيلةفجأة وسلبت أن يحرره إذاأنقذ النساء الأسيرات، مهمة قام بها البطل وحده بعد قتلهعدداً كبيراً من الأعداء. أعترف بعنترة إثر ذلك في القبيلة وإن لم تتردد النفوسالحسودة عن السخرية من أصل أمه.حفظت أعمال عنترة البطولية وشعره شفوياً،وأثمرت قصة فروسية رومانسيةتدور حول حياته ومغامراته، تتسم بالغلو في الأسلوب)الذي تاريخياً ليس له أساس من الصحة(. يقول فون هامر " قد يعتبر العمل كله روايةأمينة للمبادىء القبلية العربية، خاصة قبيلة بني عبس، التي ينتمي إليها عنترة فيعهد نيشوفان، ملك بلاد فارس.يعيد موت عنترة - كما يرويه المؤلفون - صدىالتقاليد التي يصعب أن تدهش،لكنها ربما ليست أقل انسجاماً مع قوانين الإنصافالشعري كما وردت فيالقصة الرومانسية. يقال أثناء عودته مع قطيع من الإبل غنمه منقبيلة طيء، أن طعنه أحد أفرادها بحربة بعد أن تبعه خفية حتى واتته الفرصة للأخذبثأره. كان جرحه قاتلاً ورغم أنه كان طاعن السن إلا أنه ملك قوة كاف
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

عنتره بن شداد من فرسان العرب

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتديآت عامة :: Ø القسم العام £-